لذا يتوجب على جميع المغاربة الأحرار الوقوف الجاد و المسؤول عند الجرائم التي ارتكبتها القبيلة العلوية ، وعلى رأسها الديكتاتور محمد السادس ، وما اسدته للمغرب قديما وحاضرا كبلد ، وللمغاربة كشعب ، و ذلك من كل الجوانب و المناحي بمختلف أصنافها ، فمن الناحية الإجتماعية ، نجد التجويع و التفقير، و التهميش، و الحرمان ، والإهانة ، و الحط من الكرامة الفردية و الجماعية ، ناهيك عن الميز والتمييز و العنصرية...